هناك بعض الأشخاص الذين يصطفيهم الله تعالي بالاطلاع على ليلة القدر ومعرفتها من العلامات الخاصة بها وكذلك هناك العديد من الناس الذين تتحقق دعواتهم ممن يدركون ليلة القدر بالدعاء والتضرع إلى الله تعالي ويكونوا هم من الفائزين بالدنيا والأخرة .
بعض الشهادات الشخصية حول تجارب ليلة القدر
هناك العديد من الرؤي والأحلام التي يمكن تفسيرها بأنها تدل على ليلة القدر ومن هذه الرؤي مثلا أن هنام أحد الأشخاص يتصل بعالم من العلماء في الدين ويقص عليه رؤيته بأنه رأي في منامه في ليلة ٢٧ من رمضان بأن النجوم تتساقط من السماء وتجري في السماء بشكل غير عادي ويتناقص ذلك في باقي الايام ويزداد ذلك في فجر يوم الجمعة فهل هذا دليل على أن هذه الليلة هي ليلة القدر وهل يمكن لأي شخص رؤية هذه الرؤي أم من اختصهم الله تعالي فقط وطلب من الشيخ أن يبين له كل تلك الجوانب .
وأجاب الشيخ عليه بعد أن حمد الله وأثني عليه بأن على المسلم أن يتحرى جميع أوقات إجابة الدعاء وتكون هذه الاوقات مثلا مثل الوقت الذي يكون بين الاذان والإقامة وكذلك الثلث الأخير من الليل وغير ذلك من الاوقات المستجاب فيها الدعاء.
أما بالنسبة لإختصاص الله تعالي لبعض خلقه للإطلاع على علامة من علامات ليلة القدر ومعرفتها فإن ذلك وارد وحدث في أيام النبي صلى الله عليه وسلم أن بعض الصحابة رأوا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر من شهر رمضان المبارك ،وكما ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن بعض من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم راو ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر من شهر رمضان فقال النبي صل الله عليه وسلم (أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحراها في السبع الأواخر).
بعض الشهادات الشخصية حول تجارب ليلة القدر
هناك العديد من الرؤي والأحلام التي يمكن تفسيرها بأنها تدل على ليلة القدر ومن هذه الرؤي مثلا أن هنام أحد الأشخاص يتصل بعالم من العلماء في الدين ويقص عليه رؤيته بأنه رأي في منامه في ليلة ٢٧ من رمضان بأن النجوم تتساقط من السماء وتجري في السماء بشكل غير عادي ويتناقص ذلك في باقي الايام ويزداد ذلك في فجر يوم الجمعة فهل هذا دليل على أن هذه الليلة هي ليلة القدر وهل يمكن لأي شخص رؤية هذه الرؤي أم من اختصهم الله تعالي فقط وطلب من الشيخ أن يبين له كل تلك الجوانب .
وأجاب الشيخ عليه بعد أن حمد الله وأثني عليه بأن على المسلم أن يتحرى جميع أوقات إجابة الدعاء وتكون هذه الاوقات مثلا مثل الوقت الذي يكون بين الاذان والإقامة وكذلك الثلث الأخير من الليل وغير ذلك من الاوقات المستجاب فيها الدعاء.
أما بالنسبة لإختصاص الله تعالي لبعض خلقه للإطلاع على علامة من علامات ليلة القدر ومعرفتها فإن ذلك وارد وحدث في أيام النبي صلى الله عليه وسلم أن بعض الصحابة رأوا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر من شهر رمضان المبارك ،وكما ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن بعض من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم راو ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر من شهر رمضان فقال النبي صل الله عليه وسلم (أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحراها في السبع الأواخر).